وكان/ميسرة أبو حمدية/، الذي توفي اليوم في إسرائيل، كان يُعد من أبرز قياديي حركة فتح المعتقلين في سجون الاحتلال. فقد اعتقلته السلطات الاسرائيلية في نهاية شهر مايو/ أيار من عام ألفين واثنين وحُكم عليه بالسجن المؤبد...
وكان أبو حمدية انخرط في العمل السياسي الوطني منذ ستينيات القرن الماضي وتردد على معسكرات حركة فتح في سوريا ولبنان، إلى أن اعتقلته السلطات الإسرائيلية إدارياً، وهو ما استمر من عام ألف وتسعمئة وستة وسبعين (1976) وحتى عام ثمانية وسبعين (78)، قبل أن يتم إبعاده إلى الأردن، حيث واصل نشاطه السياسي في مكتب /أبو جهاد/. ليعود عام ألف وتسعمئة وثمانية وتسعين إلى الضفة الغربية ويبدأ عمله في إدارة التوجيه السياسي لحركة فتح، ثم في جهاز الأمن الوقائي برتبة عقيد.
وكان أبو حمدية انخرط في العمل السياسي الوطني منذ ستينيات القرن الماضي وتردد على معسكرات حركة فتح في سوريا ولبنان، إلى أن اعتقلته السلطات الإسرائيلية إدارياً، وهو ما استمر من عام ألف وتسعمئة وستة وسبعين (1976) وحتى عام ثمانية وسبعين (78)، قبل أن يتم إبعاده إلى الأردن، حيث واصل نشاطه السياسي في مكتب /أبو جهاد/. ليعود عام ألف وتسعمئة وثمانية وتسعين إلى الضفة الغربية ويبدأ عمله في إدارة التوجيه السياسي لحركة فتح، ثم في جهاز الأمن الوقائي برتبة عقيد.
0 التعليقات:
إرسال تعليق